التقويم العربي الإسلامي

*التقويم العربي الإسلامي للعام 2025، فيه الميزات التالية:

- يحتوي على تقويم كل من: المملكة العربية السعودية (الرياض، مكة المكرمة، المدينة المنورة، الدمام)، دولة الكويت (مدينة الكويت)، دولة قطر (مدينة الدوحة)، الإمارات العربية المتحدة (إمارة أبو ظبي)، سلطنة عمان (مسقط، صلالة)، دولة فلسطين (القدس، غزة)، الجمهورية العربية السورية (دمشق، حلب، دير الزور)، جمهورية مصر العربية (القاهرة، الإسكندرية)، الجمهورية العراقية (بغداد، كركوك، الموصل)، المملكة المغربية (الرباط، الدار البيضاء، أكادير)، الجمهورية اليمنية (صنعاء، عدن، حضرموت، تعز وإب)، دولة ليبيا (طرابلس، بنغتزي، مصراتة)، الجمهورية الجزائرية (الجزائر، أدرار)، جمهورية تونس (مدينة تونس)، الجمهورية اللبنانية (بيروت)، الجمهورة التركية (أنقرة، إسطنبول، إزمير، عنتاب)، بالإضافة للمملكة الأردنية الهاشمية التي كانت أصل التطبيق)..

- التاريخ الهجري الدقيق باليوم والشهر (كتابة ورقما) والسنة بالأرقام العربية أو الإنجليزية..

- التاريخ الميلادي الدقيق باليوم والشهر (كتابة ورقما) والسنة بالأرقام العربية أو الإنجليزية..

- أيام الأسبوع..

- أوقات الصلوات الخمس بالإضافة إلى وقت الشروق..

- تذكير ببعض المناسبات وما حدث في مثل هذا اليوم..

- إظهار الصورة الخلفية لصفحة اليوم وتحتوي على معلومات قيمة متنوعة..

- إمكانية تحديد اليوم المطلوب إظهاره من خلال خاصية تحديد اليوم..

- إمكانية إرسال ومشاركة صفحة المعلومات للوجهين من خلال الواتس آب والفيسبوك للأصدقاء..

- إتجاه القبلة لكافة المدن المذكورة (وقد لا تعمل على بعض الأجهزة)..

- أذكار الصباح والمساء وأذكار بعد الصلاة..

- التحكم بحجم الخط ليتناسب مع المحتوى وحجم الجهاز للمستخدم..

- تم إضافة القرآن الكريم بالنص الإلكتروني مرتب حسب السور أو رقم الجزء.

- تم إضافة خاصية الاستماع للقرآن الكريم بتلاوة الدكتور ياسر الدوسري.

يجب متابعة التحديثات أولا لأول في حالة اختلاف التوقيتات من قبل الجهات المختصة..

* ملاحظة مهمة: لمن يسأل عن إدراج باقي الدول العربية في التطبيق مثل السودان والصومال وغيرها.. نعدكم بأن يكون هذا التطبيق في تطور دائم بحيث نصل لإدراج كل الدول العربية دون إستثناء..

لكن سبب التأخر في إدراج دولة ما هو عدم التوصل إلى التوقيت الصحيح والرسمي والدقيق لهذه الدولة من خلال كافة الوسائل الممكنة.. وجاري البحث عن ذلك دون كلل أو تعب إن شاء الله..